Top الطب عن بُعد Secrets
Top الطب عن بُعد Secrets
Blog Article
توفر مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية تقنية الميتافيرس لتوفير خدمات الرعاية الصحية للمرضى عن بعد ، بصرف النظر عن مكان وجود الطبيب أو المريض. تتيح تقنية الميتافيرس للمتعاملين مقابلة متخصصي الرعاية الصحية أينما يتواجد الأفراد، من خلال رابط آمن باستخدام أجهزتهم الشخصية المجهزة بكاميرا وميكروفون ومكبر صوت، دون الحاجة إلى وجود أي جهاز إضافي مثل سماعة الرأس أو وحدات تحكم إضافية، حيث يمكن للأطباء التواصل مع المريض لتقييم الظروف الصحية، ومناقشة خطط العلاج، وإجراء العلاجات والاستشارات بالإضافة إلى أي خدمات سريرية أخرى لا تتطلب حضوراً جسدياً.
عرض جميع الموارد كيفية التحسين رؤى أدوات الأوراق البيضاء المنشورات
كلية الطب جامعة زويل (برامج علوم الطب الحيوي على مستوى البكالوريوس والدكتوراه)
الطب عن بعد: ضمان رعاية افتراضية آمنة وعادلة وموجهة نحو الشخص
كما يمكن أن تمثل هذه القراءات علامة تحذيرية على حالة مرضية أكثر خطورة، تعرف باسم "الرجفان الأذيني"، وهي حالة ينبض فيها القلب بطريقة غير منتظمة أو تتسارع نبضاته خارج نطاق السيطرة فجأة.
ويضيف: "نعتزم استخدام هذه البيانات المسجلة قبل الجراحة للتنبؤ بالمضاعفات المحتملة قبل الجراحة أو بعدها واتخاذ ما يلزم حيالها بطريقة وقائية".
سيكون أحد أكبر التطورات التقنية التي ستنطلق في مجال التطبيب عن بعد هو مراقبة المريض عن بعد، والذي يسمح للمريض بارتداء جهاز إلكتروني مبرمج على نقل المعلومات إلى هاتف المريض أو جهازه اللوحي ويساعده على تتبع صحته.
مساعدة الجامعات في تقديم خدماتها وأنشطتها الطبيّة والبحثيّة لطلبة الطب والجهات الراغبة بذلك في مختلف المناطق.
وتعتقد ساندور أن هذه المعلومات يمكن استخدامها قريباً لفحص الأفراد طبياً، فإحدى النظريات التي تفسر سبب صعوبة تحديد العلاجات الفعّالة لمرض باركنسون هي تشخيص المرض في مرحلة حدث فيها تلف كبير في المخ، لذا قد يكون من الأسهل إبطاء المرض أو حتى مواجهته في مرحلة مبكرة.
على الرغم من أهمية الطب الإلكتروني وفوائده العديدة، إلا أنه استخدامه كان محدودًا، وذلك بسبب أسعار الأدوات باهظة الثمن، إلا أنه وفي وقتنا الحالي وبسبب التطور التكنولوجي الهائل، أصبح من السهل اعتماد الطب الإلكتروني كوسيلة أساسية للأطباء، وخاصة خلال فترة انتشار فيروس كورونا المستجد.
مع إعلان منظمة الصحة العالميّة منتصف آذار الفائت فيروس كورونا جائحةً عالميّة أطلقت جُل دول العالم صفّارات الإنذار إيذانًا بفرض حظرٍ كُلّي وشامل في بعضٍ منها وجزئيّ في البعض الآخر، وبالطبع نجَم عن ذلك تعطيل كافة القطاعات التي كانت تُدير عجلة الحياة اليوميّة، فكان لا بُدّ من أن تَركَن الدول للحلول نون السريعة والفعّالة خصوصًا في مجال الرعاية الصحيّة، إذ إنّ قطاع الصحّة يجب أن يبقى عاملًا رغم كل الظروف فالمرض أولًا لا يعرف إجازة أو توقُّف وحياة المرضى لا تستطيع الانتظار حتى أجلٍ غير معلوم.
أما بالنسبة لمقدمي الرعاية الصحية، فيجب أن يبقوا على اتصال بالمريض عن طريق الفيديو أو الهاتف حتى وصول الخدمات الطبية الطارئة وتوليها المهمة، على غرار حالات الطوارئ التي تحدث في العيادات الخارجية.
لا يكون جميع الأطباء مستعدين لتقديم التطبيب عن بعد، ولا يمكن أو لا ينبغي معالجة جميع الحالات الطبية عن بعد.
ملاحظة المحرر: تم تحرير هذه المقابلة من أجل الطول والوضوح.